شهداؤنا.. علامَ نبكيهم؟ بقلم د.وصفي تيلخ
الأردن
لم تخُنِ الأقدارُ
يا أختُاهُ
كما
لم تكذبِ العينَ مرآتُها
بل كلّ عاريّةٍ
لا بدّ يوماً
أنْ تعودَ لمَلْكِها
والصّبرُ نورٌ
واحتسابُ مصيبةٍ
نرجو به الرحمنَ
خيرَ مؤمَّلٍ
شهداؤنا..…
استعيد كلمه سرك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
أخر الأخبار