أما تسمعون… بقلم د. وصفي حرب تيلخ
هدير القنابل
غزة تسأل
أين العرب
ومنذ سنين
وانتم نعامٌ
أما آن للظَّهر ان ينتصب
أما صار حقا
لهذي الشوارب
نوع حياء
ونوع غضب
كأن الرجال بتلك القصور…
استعيد كلمه سرك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
أخر الأخبار